نجح صندوق التآزر بين الصحفيين التونسيين الأربعاء 16 جويلية 2008 في إخراج زميل صحفي تعلقت به قضية نفقة من السجن.
وحال علمه بالخبر، تحوّل إلى محكمة ناحية تونس (ثم قصر العدالة حيث جرت المحاكمة) وفد من مجلس إدارة الصندوق يضم رئيسته سنية عطار والزملاء محسن عبد الرحمان وعبد الكريم الجوادي وزياد الهاني.
وفي ظل غياب محام يدافع عن الزميل، تقدم أحد أعضاء الوفد لهيئة المحكمة وعبّر لقاضية الناحية عن استعداد الصندوق للوفاء بدين الزميل. وعرض عليها شيكا للغرض، ملتمسا إطلاق سراح الزميل. وهو ما تمّ بالفعل لاحقا. حيث تحوّل الوفد بناء على طلب قاضية الناحية إلى مكتبها بمبنى المحكمة بالقصبة، وقامت الزميلة سنية عطار بتوقيع الشيك بعد أن ضمّنت به المبلغ المطلوب سداده. ومباشرة إثرها، أصدرت السيدة قاضية الناحية أمرها بإطلاق سراح الزميل، ليعود إلى بيتـــــــــــــــــــــــه
De la solidarité pratique
RépondreSupprimerPour le principe vous avez raison. Le problème est qu'on n'a pas encore de site web, ni même de connexion ADSL pour le Fonds.En tant qu'organisme tunisien, nous avons choisi d'avoir une adresse électronique nationale à travers un fournisseur de services internet tunisien. J'espère que ça sera fait très prochainement. Surtout que nous venons de recruter un nouveau directeur. Et en fait c'est à la demande de Sonia, Mohsen et Abdelkrim que j'ai diffusé l'information.
RépondreSupprimerنعم هذا هو الضحك على الذقون, أنا أقترح أن يتم اعادة تسمية الصندوق "صندوق النفقة" أو ما شئتم من الأسماء ماعدى التازر بين الصحفيين.............
RépondreSupprimerصدقوني يوجد عدد من الزملاء ليس بامكانه أن يوفر لنفسه رغيف خبز ليسد به الجوع الذي يتملكه بين الفينة والأخرى وكذلك من لا يوجد لديه ثمن
تذكرة الحافلة لتعود الى منزل والديها
)صحفية بمؤسسة الاذاعة(
من الأجدر أن توجه هذه الأموال الى اعانة الصحفيينأنفسهم لا الى دفع نفقات المطلقات والأرامل ووووووو