samedi 26 juillet 2008

عاد الوضع إلى طبيعته

اليوم فتحت بريدي الالكتروني، وكانت المفاجأة الطيبة عندما وجدت مراسلة تونسنيوز سليمة لم تطلها يد معتدي، وكذلك بيان الحزب الديمقراطي التقدمي حول التعديل الدستوري.
بلادنا أكبر من بعض الممارسات الرقابية السخيفة.
ما الذي يربحه الرقيب من تعسفه؟ ما الذي تربحه البلاد من تعسف الرقيب؟
حقيقة لا شيء.
بل لعلي لا أجانب الصواب عندما أجزم بأن نتيجة التسلط تكون دائما عكسية

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire